.

The Encyclopedia of Do you know the right search engine, you can search for certain information!Choose today if you want a piece of information to search for!
معلومات عن فيروس كورنا
عناوين الاماكن
‏إظهار الرسائل ذات التسميات غرائب وعجائب. إظهار كافة الرسائل
‏إظهار الرسائل ذات التسميات غرائب وعجائب. إظهار كافة الرسائل
هل تعلم من الذى نحت تمثال  العملاق رودس



قام النحات اليوناني القديم كارس تشاريز بنحت التمثال العملاق تمثال رودس . تم صنع قاعدة كبيرة من الرخام الأبيض لوضع هيكل التمثال عليها كما تم تثبيت الأقدام والكاحل أولا ثم بقية أجزاء التمثال، وقام العمال بصب السائل البرونزي فوق الهيكل الحجري الذي صنعه النحات.



هل تعلم انه : لم يكن فى ولايه اوهايو الامريكية فى عام 1895، سوى سيارتين فقط، وان سائقي السيارتين تصادما مع بعضهما البعض!!

معلومات عن جزيرة القيامة من أغرب جزر العالم

محتويات

١ جزيرة القيامة١.١ المساحة١.٢ المعالم الأثرية١.٣ التسمية

جزيرة القيامة

تقع جزيرة القيامة في المحيط الهادئ الجنوبي، وتعتبر جزءاً من تشيلي، حيث تبعد ما يقارب ثلاثة آلاف وستمئة كيلومتر إلى الغرب من تشيلي القارية، وما يقارب الألفين وخمسة وسبعين كيلومتراً إلى الشرق من جزر بيتكيرن، وتعتبر هذه الجزيرة واحدة من أشهر الجزر المعزولة وفيها عدد قليل من السكان، وتتميّز الجزيرة بشكلها المثلثي، وفي هذا المقال سنتحدث عن جزيرة القيامة التي تعتبر واحدة من أغرب الجزر في العالم.

المساحة

تبلغ مساحة هذه الجزيرة ما يقارب 163كم2 أي ما يعادل 63 ميلاً، ويتركز معظم السكان الذي يعيشون فيها في العاصمة هانجا روا، وهي تحتوي على محافظة واحدة وتتبع لمنطقة فالبارايسو التشيلية من ناحية الإدارية.

المعالم الأثرية

إنّ أكثر ما يميّز هذه الجزيرة هو احتواؤها على العديد من التماثيل الغريبة في الشكل والمتشابهة فيما بينها والتي تتشكل على هيئة نموذج بشري محدد يمتلك غطاءً مستدير الشكل ويلتفّ حول الرأس الذي يزن ما يقارب عشرة أطنان، حيث يمثّل كل تمثال من هذه التماثيل منطقة الرأس والجذع فقط، وفي بعض الأحيان الأذرع دون الأقدام، وقد صنعت هذه التماثيل من الرماد البركاني وذلك بعد خضوعه لعملية كبس، وضغط، وصقل، وتسوية، ويزن التمثال الواحد ما يقارب الخمسين طناً ويبلغ ارتفاعه حوالي 32م، وقد عجز العلماء عن إيجاد تفسير دقيق لهذه التماثيل المنتشرة في معظم أرجاء الجزيرة، وبالأخص في منطقة السواحل، وقد تمّ اكتشاف هذه الجزيرة في عام 1722م على يد المستكشف الهولندي المعروف باسم ياكوب روجينفين، وتخضع هذه الجزيرة لحكم دولة تشيلي وذلك منذ عام 1888م.

التسمية

يعود السبب في تسمية جزيرة القيامة بهذا الاسم هو قيام المستكشف الهولندي باكتشافها في اليوم الموافق لعيد الفصح المجيد أو القيامة، لذلك أطلق عليها هذا الاسم، كما أنها تعرف أيضاً باسم جزيرة عيد الفصح، وفي عام 1914م زار فريق باحث بريطاني هذه الجزيرة وتبعه فريق آخر فرنسي وذلك في عام 1934م بهدف إجراء الأبحاث عليها، وقد أظهرت نتائج الأبحاث التي أجريت أنّها كانت مأهولةً بالسكان من شعبٍ غير محدد وغير معروف وأنّها تعود إلى العصر الحجري الأخير أي ما يقارب من الأربعة آلاف وخمسمئة عام قبل الميلاد، ويُعتقد بأنّ كارثة رهيبة أصابت هذه الجزيرة في عام 1680م، الأمر الذي أدى إلى رحيل سكانها عنها واختفائهم بشكل تام، وقد جاءت بعدهم شعوب أخرى سكنت هذه الجزيرة عُرفوا بأنّهم من سكان جزر ماركيز الفرنسية، التي تبعد ما يقارب خمسة آلاف كيلومتراً إلى الشمال الغربي من جزيرة القيامة ويعتبرون حالياً هم سكان هذه الجزيرة، ويطلق عليهم بإسم مواى.

مدينة أطلانتس المفقودة

محتويات
مدينة أطلانتس المفقودة
تعدّدت التعريفات والآراء حول أطلانتس المفقودة (بالإنجليزيّة: atlantis)، وتُعرف أيضاً باسم أتلانتيكا (بالإنجليزيّة: atlantica)، ويقال بأنّها واحدة من الجزر الأسطوريّة الواقعة في منطقة المحيط الأطلسيّ، وتحديداً في الجهة الغربيّة التابعة لمضيق جبل طارق. وانتشرت أسطورة أطلانتس منذ حوالي 2500 عام، واستخدمت للإشارة إلى مجتمع يتميّزُ بامتلاكه مجموعة من الإنجازات المتطوّرة، سواء في مجال الهندسية، أو العمارة والمباني، أو القوّة العسكريّة، أو الموارد الطبيعيّة. ومن التعريفات الأُخرى لأطلانتس أنّها مكان يمتلك حجم قارة، ويحتوي على الكثير من النباتات، والحيوانات، والمياه النقية، والتربة الغنية، وغيرها من المميّزات الأُخرى.
قصة مدينة أطلانتس المفقودة
صارت القصّة الخاصّة بمدينة أطلانتس وحضارتها المفقودة جُزءاً من الخيال البشريّ للعديد من السنوات، ولم تظهر أية معلومات أو دلالات تاريخيّة وأثريّة حولها، أمّا الظهور الأوّل لقصّتها فيعود إلى وصف الفيلسوف أفلاطون لها من خلال تأليفه نصاً حواريّاً بعنوان تيمايوس، يصف فيه حواراً بين سقراط وفيثاغورس، ويُشارك في هذا الحوار شخص صوفيّ اسمه كريتياس من خلال كلامه حول مدينة أطلانتس.
وصف مدينة أطلانتس المفقودة
حرص الفيلسوف أفلاطون على تقديم وصف حول مدينة أطلانتس، فأشار إلى أنّها أفضل مكانٍ يعيش فيه المهندسون والمعماريون، كما قال بأنّها تحتوي على مجموعة من الموانئ، والمعابد، والأرصفة، والقصور، وأن أطلانتس بُنيت على تلّةٍ يُحيط بها الماء على شكل مجموعة من الحلقات المرتبطة مع بعضها البعض عن طريق الأنفاق، وساهم ذلك في السماح للسُفن بالإبحار فيها، إذ تشكّل حلقات الماء هذه باتّصالها قناة كبيرة جداً تتصل مع المحيط.
أسطورة مدينة أطلانتس المفقودة
يُشير الفيلسوف أفلاطون  في مُؤلفاته إلى أن مدينة أطلانتس المفقودة حكمها إله البحر اليونانيّ بوسيدون، والذي حرص على استخدام أطلانتس للتعبير عن تقديره لزوجته عن طريق بناء بيت كبير لها على إحدى التلال في وسطها. كما يُوضّح الفيلسوف أفلاطون أن سُكّان المدينة هم من المهندسين الذين امتلكوا تكنولوجيا متطوّرة ومُتقدمة تفوق مناطق عالميّة أُخرى، أمّا سُكّان القُرى من الطبقة الثريّة في أطلانتس فقد سكنوا الجبال، أمّا نهاية الأسطورة الخاصة بمدينة أطلانتس فتكون بغضب الإله زيوس، ولكن لا تُخبر هذه النهاية إذا قرّر زيوس تدمير مدينة أطلانتس أمّ لا، فهي تكتفي بذكر وعيد زيوس بأن يلقّن أطلانتس درساً عنيفاً.
نظريات عن مدينة أطلانتس المفقودة
ظهرت العديد من النظريات حول مدينة أطلانتس المفقودة، وحرصت جميعها على توفير أسباب لاختفاء هذه المدينة، كما ساهمت في رسم صور حول شكلها وطبيعتها، وفيما يأتي معلومات عن أهمّ هذه النظريات:
أطلانتس كانت قارة: هي النظرية التي تُشير إلى مدينة أطلانتس على أنّها كانت قارة ظهرت في منتصف المحيط الأطلسيّ، وتعرضت للغرق المفاجئ، وترتبط هذه النظرية مع إدراك أن أطلانتس هي مكان موجود بالفعل، وليست أسطورة من تأليف أفلاطون، وظهرت هذه النظرية في نهايات القرن التاسع عشر للميلاد من خلال كتاب المؤلّف إغناتيوس دونيلي وعنوانه "أطلانتس - عالم قبل الطوفان"، واحتوى الكتاب على جدل حول الإنجازات التي ظهرت في العالم القديم، وربطها الكاتب مع وجود حضارة ذات بيئة متقدمة، وقدّم دونيلي وصفاً عن أطلانتس قائلاً بأنّها قارة غرقت بالماء بناءً على المكان الذي حدّده أفلاطون في المحيط الأطلسيّ، والمشار له بالصخور الموجودة عند مضيق جبل طارق.اختفت أطلانتس في مثلث برمودا: هي نظرية اشتقت أفكارها من أفكار الكاتب دونيلي؛ إذ إنّ الكثير من المُؤلفين حرصوا على التوسّع في دراسة وإنشاء النظريات والتوقعات حول مكان أطلانتس، ومن أهمّ أولئك الكُتّاب تشارلز بيرليتز الذي ألّف الكثير من الكُتب حول الظواهر والأحداث الخارقة، ومن التوقعات التي أشار لها بيرليتز أن أطلانتس كانت موجودة بالفعل، وهي من القارات الواقعة مقابل جُزر البهاما، ولكنها اختفت في مثلث برمودا ، ويشير بعض الأشخاص الذين يؤيدون هذه النظرية إلى عثورهم على آثار طُرقات وجدران مقابل ساحل بيميني، ولكن درس العلماء هذه الجدران والطُرقات، وتمكّنوا من الوصول إلى أنها مجموعة من الأشكال الطبيعيّة.أطلانتس هي أنتاركتيكا: هي النظرية التي تُشير إلى أن أطلانتس ليست إلّا صورة متطوّرة عن أنتاركتيكا في الوقت الحالي، وتنتمي هذه النظرية إلى تشارلز هابود من خلال كتابه المنشور في سنة 1958م بعنوان "قشرة الأرض المتحوّلة"؛ حيث يرى هابود أن القشرة الأرضيّة شهدت تحوّلاً قبل حوالي 12,000 عام، ونتج عن ذلك تغيّر مكان أنتاركتيكا من موقعها إلى موقع بعيد جداً، كما يقول إن هذه القارة شكّلت موقعاً لواحدةٍ من الحضارات المُتقدّمة، وأدّى التغيّرُ في موقعها إلى دفن الحضارة الأطلنطسيّة تحت الجليد.رواية أسطوريّة: هي النظرية التي تُخبرُ أن مدينة أطلانتس ليست إلّا مكاناً خياليّاً، أمّا قصة فقدانها فهي مشتقة من أحد الأحداث التاريخيّة، والمرتبطة بالفيضان الذي أثّر في البحر الأسود تقريباً في سنة 5600 ق.م، وكان البحر الأسود في ذلك الوقت عبارةً عن بحيرة تُشكّل نصف حجمه في العصر الحالي، وانتشرت حوله الكثير من الحضارات التي واجهت الفيضانات القادمة من ماء البحر.الحضارة المينويّة هي أطلانتس: هي نظرية تقول إن أطلانتس هي الحضارة  المينويّة التي وجدت خلال الفترة الزمنيّة بين 1600 إلى 2500 ق.م، وهي حضارة ظهرت على جزيرتي تيرا وكريت إحدى الجُزر التابعة لليونان، وينتمي شعب الحضارة المينويّة إلى الحاكم الأسطوريّ مينوس، كما يُشار إلى أن هذه الحضارة هي الأولى في قارة أوروبا ، وقد احتوت على العديد من الطُرق والقصور الجميلة.اختراع أفلاطون لأطلانتس: هي النظرية التي تربط بين أفلاطون واختراعه لمدينة أطلانتس؛ أي أنها لم تكن موجودة فعليّاً، بل ظهرت نتيجةً لأفكار أفلاطون، وأن الحسابات الأفلاطونيّة لوجود أطلانتس ليست سوى خيال.
المراجع
uarr; "atlantis"www.britannica.com, retrieved 14-12-2017. edited.uarr; "atlantis",www.encyclopedia.com, retrieved 14-12-2017. edited.uarr; mark cartwright (8-4-2016),"atlantis"، www.ancient.eu, retrieved 14-12-2017. edited.^ أ ب aleksandar mishkov, "the lost city of atlantis, everything you need to know"، www.documentarytube.com, retrieved 14-12-2017. edited.uarr; sarah pruitt (16-10-2015), "top 6 theories about atlantis"، www.history.com, retrieved 14-12-2017. edited.